Not known Details About العمل الظلي
Not known Details About العمل الظلي
Blog Article
يمكن أن يؤدي هذا العمل الداخلي العميق إلى شعور أكبر بالهدف ، والاتصال بالله ، وتجربة روحية أكثر أصالة. الشروع في ممارسة تمارين عمل الظل
يعود سبب استخدام الظل الوظيفي من قِبَل الشركات، إلى أنَّها لاحظت أنَّ معظم السير الذاتية للموظفين تحتوي على مهارات محددة قد تناسب طبيعة العمل عموماً، غير أنَّ العمل المطلوب منهم في الشركة، يتطلَّب منهم مهارات إضافية يجب على جميع الموظفين امتلاكها، وقد نشأ مفهوم الظل الوظيفي بسبب الحاجة إلى أسلوب عمل جديد يتمكَّن من خلاله الموظفون من التعرُّف إلى جميع متطلبات العمل بدقة أكثر، إضافة إلى ذلك، فهو يمكِّن الموظفين الجدد من فهم واستيعاب المنظمات فهماً أفضل.
أحتوي جوانبك المختلفة وتصالح معها وأعطيها التقبل اللي محد أعطاها هوا من قبل.
يمكن أن تتركك هذه المشكلات تشعر بالعجز والإحباط وحتى اليأس.
يمكن أن يساعدك العمل في الظل على التواصل مع هذه السمات من خلال جعلك أكثر وعيًا بها. إحدى الطرق للقيام بذلك هي معالجة مسألة الإسقاط أو التظليل العكسي.
في هذا المثال ، إذا كان أحد ظلالك يدور حول التحدث عن حقيقتك ، فقد يزعجك رؤية أشخاص آخرين يفعلون ذلك. في كل مرة يتحدث فيها شخص ما من حولك ، قد يثير ذلك مشاعر غير قابلة للتفسير من الغضب والاستياء لأنك تمت برمجتك للاعتقاد بأن التحدث بصوت عالٍ ليس بالأمر الآمن بالنسبة لك.
كتابة المذكرات: احتفظ بمذكرات الإمارات لتوثيق أفكارك وعواطفك. يمكن أن يساعدك الكتابة في تحديد الأنماط والمحفزات المتكررة.
، قد يكون من هذه الأهداف على سبيل المثال: توسيع نطاق التوظيف، أو تدريب الموظفين على مهام وأدوار مختلفة، أو تطوير المهارات أو غير ذلك.
أفرج عن الخوف. أفرج عن الشك. أطلق العار. أفرج عن انعدام الأمن.
كتب يونغ أن كل شخص يحمل ظلًا ، وكلما قل تجسيده في الحياة الواعية للفرد ، كان أكثر سوادًا وكثافة. في جوهرها ، الذات الظل هي الجانب المظلم من أنفسنا الذي نقمعه أو نتجاهله. مجرد التفكير في الأمر كحقيبة غير مرئية تجرها خلفك.
أستوعب إنه قلة من البشر تأخد الرحلة في البحث في دواخلهم وظلام أنفسهم.
واجه ظلك : من منظور الشخص العادي ، يبدو هذا كثيرًا مثل استكشاف النطاق الكامل لمشاعرك. لطرد ظلك ، يجب أن تكون على الامارات استعداد للانخراط في كل مشاعرك وتقبل أنه حتى المشاعر السلبية تنتمي.
على سبيل المثال، مراقبة المقابلات والتوظيف (تظليل الموارد البشرية) أو مراقبة سير العمل والاتصالات.
يتيح لنا هذا الوعي الذاتي اتخاذ خيارات أكثر وعيًا والتحرر من الأنماط المتكررة والمدمرة.